التعلم العميق: كيف يتعلم اللغات الطبيعيّة وكيف يتقنها

بقلم د. محمد عبد المجيد

ترجمة أ. إبراهيم السيد العيسوي

راجع الترجمة فنياً د. محمد عبد المجيد

[تنشر المقالة هنا بإذن الدكتور محمد عبد المجيد، المقالة الأصلية على هذا الرابط]
[الصور المرافقة للمقال من Midjourney تم توليدها خصيصاً للمقال.]

شهدت السنوات القليلة المنصرمة تطورا سريعا جدا في علم الذكاء الاصطناعي [Artificial intelligence]. وقد تحقق هذا التقدم، في المقام الأول، نتيجة للتطورات الضخمة التي حدثت في علم تعلم الآلة [Machine Learning] وهو فرع من فروع علم الذكاء الاصطناعي، ويوجه أخص علم التعلم العميق [Deep learning]. والتعلم العميق هو طريقة من طرق تعلم الآلة، يعالج المعلومات والبيانات بطريقة أشبه ما تكون بالطريقة التي يعالج بها المخ البشري المعلومات والبيانات التي تمر به.

ومخ الإنسان به شبكات عصبية [neural networks] يرتبط بعضها ببعض، وعلى غرار هذه الخلايا العصبية، استطاع العلماء أن يصمموا الشبكات العصبية الاصطناعية [artificial neural networks] يرتبط بعضها ببعض كذلك. وكل خلية عصبية في هذه الشبكة الاصطناعية تستطيع أن تستقبل المعلومات والبيانات، وتعالجها، ثم تنقلها إلى خلايا عصبية أخرى، بالطريقة نفسها، التي يعمل بها مخ الإنسان.

تستطيع هذه الشبكة أن تتعلم من البيانات [data]. وهذه البيانات قد تكون صورا، أو فيديوهات، أو نصوصا، أو أي صيغة أخرى، أو أي نوع آخر من أنواع الإشارات؛ [وما أكثرها!] ثم إن شبكة الخلايا العصبية الاصطناعية هذه تصطف فيها خلاياها العصبية، متراكبة في طبقات [layers]، بعضها فوق بعض، ولهذا يصف العلماء هذه الشبكة بأنها شبكة “عميقة” [deep]: وذلك لوجود عدد كبير جدا من الطبقات المتراكبة، طبقة فوق طبقة، فوق طبقة، (وقد يزيد عددها في بعض الأحيان عن 100 طبقة في الشبكة الواحدة).

هذه الشبكات العصبية العميقة، نستطيع أن نستفيد بها في عدد كبير جدا من التطبيقات التي يتزايد استعمالها بسرعة كبيرة، بدءا من تشخيص الأمراض، والكشف عن تعاطي المخدرات، إلى السيارات الذاتية القيادة، والزراعة الذكية. وفي فترة جائحة كورونا، ازداد اعتمادنا على تطبيقات الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق، وصرنا نستعملهما أكثر من أي وقت مضى. وسبب ذلك هو أن الجائحة حين ضربت العالم كله، ازداد اعتمادنا على التكنولوجيا ازديادا كبيرا. وخذ متعلمي اللغات مثلا واضحاً، وانظر كيف بدأوا يستعملون تطبيقات تعلم اللغة، بدلا من ذهابهم لتعلم اللغة في داخل الصفوف الدراسية في المدارس والجامعات. أو انظر مثلا كيف بدأ طلبة الجامعات يعتمدون على خدمات مثل خدمات الكتابة التلقائية للكلام المنطوق [auto captioning]، وهم يشاهدون الفيديوهات التي سجلها لهم أساتذتهم ومدرسوهم، تسهيلا لتدوين الملاحظات من المحاضرات. أو خذ مثلا [ثالثاً]: استعمال الترجمة الآلية [machine translation] في التعلم عبر الإنترنت، وهي وسيلة يستعملها الملايين من الدراسين الذين يعلمون أنفسهم بأنفسهم، على موقع واحد مثل موقع يوتيوب.

هذا كله صار ممكنا ومتاحا بسبب توافر تطبيقات التعلم العميق، وتطبيقات معالجة اللغات الطبيعية. ومعالجة اللغات الطبيعية هو علم يعنى بتعليم الآلة كيف تفهم لغات البشر، وكيف تولدها وتحاكيها، وهذا أمر كان دخول التعلم العميق فيه ثورة تكنولوجية ومعرفية هائلة. فبرامج المحادثات التي تتحدث الآلة فيها مع الناس، مثل برنامج (سيري – Siri) الذي تنتجه شركة أبل، وبرنامج (إكو – Echo) الذي تنتجه شركة أمازون، وهي برامج تتلقى سؤالا، فتعطي له جوابا، هي كلها أمثلة على تطبيقات معالجة اللغات الطبيعية. وجميع التطبيقات التجارية التي تستعمل معالجة اللغات الطبيعية تعتمد الآن كلها على التعلم العميق. ولكن [لنا أن نسأل:] كيف تتعلم الحواسب اللغات الطبيعية؟

الحواسب وكيف تتعلم اللغات التي يتحدثها الناس

لكي نجيب على هذا السؤال، نضرب مثالا بترجمة الآلة. فقد جرت العادة على أن يعتمد العلماء والمترجمون على قوائم المفردات، وعلى المعجمات والقواميس التي جمع البشر مفرداتها ونسقوا مداخلها، ليتسنى لهم الترجمة من لغة إلى لغة أخرى.

نحن هنا نتحدث عن اللغة المترجم منها (ولتكن الإنجليزية مثل)، واللغة المترجم إليها، (ولتكن العربية مثلا). ثم ننظر إلى النص الذي نترجمه من لغة إلى لغة أخرى، نجد هذا ال ينقسم إلى جمل مفردة كل جملة فيه قائمة بنفسها.

وهنا نستعمل معجمات اللغة وقواميسها كي نترجم كل كلمة من اللغة المترجم منها إلى كلمة تساويها في اللغة المترجم إليها. غير أن معاجمنا وقواميسنا قد يشوبها تقص، وقد لا نجد فيما بين أيدينا من معجمات وقواميس، بعض المفردات التي تصادفنا في جملة من تلك الجمل، التي نشتغل بترجمتها.

فحينئذ قد نلجأ في حل تلك المشكلة العارضة إلى أن نضيف إلى المعجمات تلك المفردات الجديدة الطارئة، ونضيف معها ترجماتها، على الدوام. غير أن هذه الطريقة سرعان ما تنجم عنها مشكلة، بل مشكلات أخرى، فقد نجد مفردة واحدة، في اللغة المترجم منها، تترجم بعبارة كاملة في اللغة المترجم إليها.

ومن ذلك مثلا: الكلمة الإنجليزية (please) إذ تترجم إلى اللغة [العربية] بعبارة كاملة تقول: “لو سمحت” والحل البسيط لتلك المشكلة هو أن نضيف تلك الإضافة الجديدة إلى معاجمنا لكي نترجم هذه الكلمة المفردة [من اللغة الإنجليزية]، إلى عبارة كاملة [في اللغة العربية]، أو العكس بالعكس.

غير أننا قد تصادفنا مشكلة أخرى: وهي أن تلك الكلمة المفردة بعينها قد يكون لها معان مختلفة متنوعة بتنوع السياقات التي ترد فيها. ومن ذلك مثلا كلمة (bank)، باللغة الإنجليزية، إذ قد تعني في سياق من السياقات (مصرفاً، أي: بيتا من بيوت المال)، وقد تعني (ضفة) من ضفاف نهر من الأنهار.

ولكي نحل تلك المشكلة الجديدة الطارئة، ننظر في السياق الذي وردت فيه تلك الكلمة، فقد نجد فيه هاديا ودليلا. فمن ذلك أن يرد في السياق مفردات مثل كلمة (cash)، بمعنى (النقد)، وكلمة (clerk)» بمعنى (الكاتب)، تتوارد في النص، قريبة من كلمة (bank) فحينئذ ينصرف الذهن إلى أن كلمة (bank)، في هذا السياق، تعني (المصرف)، أو تعني (بيتا من بيوت المال).

غير أن هذا الحل لا يزال يشوبه بعض النقص، وبعض القصور؛ إذ إن السياق نفسه قد يكون غير مكتمل، أو غير واضح. وهنا يجب أن ننظر في حل جديد آخر. وهكذا دواليك، إلى ما لا نهاية. إذن، وبإيجاز، حل مشكلات ترجمة الآلة قد يتطلب عددا كبيرا جدا من القواعد.

وأنت حين تنظر إلى نص مترجم، تستطيع أن تدرك، بلا تردد، أن هذا نص مترجم من لغة أخرى. وهذا، إن حدث، يكون علامة على أن هذه الترجمة معيبة مشوية، لأن الترجمة التي ينتجها مترجم كفء لا بد أن تكون طبيعية [أي: سلسة مستساغة].

وقياسا على هذا، نريد من الحواسب أن تنتج لنا ترجمات تكون سلسة وطبيعية. ونحن، حين نسعى لتحسين ترجمة الآلة باستخلاص قواعد لغوية عديدة كثيرة، ثم تطبيق تلك القواعد، في ترجمة الآلة، نجد أن هذا الحل لا يصلح ولا يمكن للبشر أن يعكفوا على استخلاص القواعد وإدراجها، لأن هذا يعني أننا سنظل نركض وراء استخلاص تلك القواعد المتجددة دائما وأبداً.

ثم إننا، حتى وإن استطعنا أن نستنبط كل القواعد التي تنتظم بها لغتان من اللغات التي نتحدثها، فسنبقى دوما في حاجة لأن نأتي بمجموعة جديدة كاملة من القواعد متى أردنا أن نترجم بين هاتين اللغتين الجديدتين، ولنقل مثلا بين اللغة الإنجليزية واللغة الإسبانية. وحين نعلم أن لغات العالم اليوم تزيد على 7000 لغة؛ يصبح من الواضح الجلي أن عملا كهذا سيكون عملا شاق مرهقا.

هذا، وقد بذل العلماء قصارى جهدهم [لتقديم حلول لتلك المشكلة]، إذ وضعت شركة آي بي إم الأمريكية عددا كبيرا من القواعد، وصاغت عددا كبيرا من الطرق والمناهج في التسعينيات من القرن العشرين لحل تلك المشكلة، إلا أن مشكلة الترجمة الآلية بقيت عويصة مستعصية، [في ذلك الحين].

وبما أن الناس مبدعون بطبيعتهم في استعمال اللغة، فلن يكون كافيا أن تلقن الآلة القواعد التي تسير عليها هذه اللغة أو تلك، وقد تظل الترجمة التي تنتجها الآلة غير سلسة وغير مستساغة.

ملء الأوعية

وحين تواجهنا تلك المشكلة العويصة، فقد يكون حلا لها أن تستنبط قواعد الترجمة الآلية استنباطا آليا تلقائيا. واختصارا لما أجراه العلماء من بحوث على مدى سنوات وسنوات، نجد أن هؤلاء العلماء بدأوا ينظرون إلى مفردات اللغة وكلماتها، لا على أنها كلمات منعزلة متناثرة، بل على أنها أوعية للمعاني المعبرة عنها، مرتبطة، في دلالاتها ومعانيها، بكلمات ومفردات أخرى. ونحن، حين ننظر إلى تلك الكلمات على أنها أوعية للمعاني، نستطيع أن نعطي للحواسب دفقة كبيرة من المعلومات عن كل مفردة من تلك المفردات.

والعلماء يستخدمون، للدلالة على هذا ‘الوعاء”، مصطلحا من مصطلحات علم الرياضيات، وهو مصطلح “المتجه” [vector]: ولكن يظل الأمر كما كان. فبدلا من أن نقول للكمبيوتر أن هذه الجملة فيها كلمة “queen” و أن ترجمتها هي كلمة ‘ملكة” في [اللغة العربية]، نعطي الحاسوب دفقة كبيرة من المعلومات عن تلك الكلمة. فمثلا، نقول إن كلمة ‘ملكة” ترتبط دلاليا مع كلمات أخرى مثل كلمة ‘ملك”؛ وكلمة ‘ملكي”؛ وكلمة “أنثى”.

ونحن، إذا كان لدينا نص كبير ضخم، مثل موسوعة ويكيبيديا، نستطيع أن نأمر الحاسب أن ينظر في جميع المرات التي وردت فيها كلمة ‘ملكة”؛ وأن ينظر في جميع سياقات، و [عدد مرات] ورودها كذلك. والحاسب، وهو ينفذ ذلك الأمر، نستطيع أن نعطيه وعاءً فارغا (أو متجها عشوائيا) ليملأه بمعلومات يستخلصها عن تلك الكلمة.

والحاسب ينفذ ذلك الأمر، حين ينفذه، فيستعمل شبكة اصطناعية من الخلايا العصبية المرتبط بعضها ببعض. ونحن، حين نصف هذا العمل، نقول إن الحاسب يملأ تلك الأوعية؛ (بمعنى أن الحاسب يتعلم الآن الأوزان الصحيحة الحقيقية لكل بعد من أبعاد ذلك المتجه).

ولو ننظر إلى الأمر بشيء من المرونة والسعة، فسنجد أن العبارات ما هي إلا كلما مفردة نظمت جوار بعضها بعضا، ونستطيع أن نتعلم معاني تلك المفردات، بهذه الطريقة نفسها.

وليست الجمل، في حقيقتها، إلا كلمات اجتمعت بعضها إلى بعض، ومن ثم نستطيع أن نعرف معنى جملة من الجمل عبر مجموعة من الأوعية [التي وردت فيها تلك الجمل]، (واصطلاحا تسمى هذه المجموعة من الأوعية ‘مصفوفة’). ونحن بعدما نكون قد أنجزنا هذا العمل، نكون قد أرسينا أساسا قويا نبني عليه برنامج الترجمة الذي سنترجم به آليا.

وتعلم اللغة، [بهذه الطريقة] يصير عملا أشبه ما يكون بملء الأوعية الفارغة. بل هو ملء تلك الأوعية الفارغة بالعلم الصحيح والمعرفة الدقيقة. وهذا أمر ينبني على كثير من معادلات علم الرياضيات مثل حساب المجموع المرجح [weighted summation]؛ ومثل ضرب المصفوفات [matrix multiplication]، غير أن هذه عمليات رياضية قد لا نحتاج لأن نشغل بالنا بتفاصيلها، إذ إن الحواسب تستطيع أن تجريها بمهارة وإتقان.

ها نحن الآن وقد علمنا تلك الحواسب كيف تفهم الجملة، [في بنيتها وفي تركيبها، في معناها وفي مبناها)، ونريد الآن أن نرسم مخططا يربط وعاء من أوعية اللغة المترجم منها، بوعاء، أو أكثر، من أوعية اللغة المترجم إليها. وبما أن تلك الأوعية غنية بتفاصيلها المتوافرة عن مفرداتها وعباراتها، إذن سيكون سهلا علينا أن ننشئ مخططات العلاقات الرابطة بين تلك اللغات.

والترجمة قد تكون صعبة شاقة، غير أننا الآن قد قرأنا موسوعة ويكيبيديا كاملة، في نسختها الإنجليزية. وصار لنا علم ومعرفة بجميع المفردات وجميع العبارات التي وردت في كل جملة من جمل هذا الموقع الضخم الهائل. وبدلا من العودة لاستعمال المعجمات والقواميس، نطلب من المترجمين أن يترجموا مقادير هائلة من النصوص (يصل تعدادها إلى الآلاف، بل الملايين من الجمل)، ثم نستخدم تلك النصوص ليتعلم منها الحاسب كيف يترجم.

وفي كل مرة ترى الآلة فيها جملة مكتوبة باللغة الإنجليزية، وترى معها ترجمتها باللغة العربية، تتعلم الآلة أن بين تلك الجملتين علاقات جامعة تجمع بين مفردات تلك اللغتين وعباراتهما، وذلك دون حاجة الآلة إلى أن تعلمها نحن القواعد الجامعة لتلك العلاقات التي تنشأ بين تلك المفردات وتلك العبارات.

فكيف للآلة أن تتعلم هذا العلم؟

الجواب على هذا السؤال يلخص كلما نحتاج معرفته عن التعلم العميق. فالتعلم العميق قادر على أن يستخلص تلك القواعد، ويعلمها لنفسه بنفسه؛ وما يحتاج منا، نحن البشر، سوى أن نمده بنصوص ترجمها المترجمون,[تكون هي قاعدة بيانات تستخلص منها الآلة تلك القواعد، وتتعلمها منها]. والآلة تتعلم ذلك العلم عبر شبكة ضخمة هائلة من الخلايا العصبية الاصطناعية؛ (وتسمى اصطلاحا: الأبنية [العصبية الاصطناعية])؛ فتعمل تلك المجموعات الضخمة من الخلايا العصبية الاصطناعية على استنباط تلك القواعد من الأنساق اللغوية المتكررة في تلك النصوص المترجمة [بشقيها: من اللغة المترجم منها، ومن اللغة المترجم إليها].

وفي كل مرة تخطئ فيها تلك الشبكة، تكتشف خطئها بنفسها، لأننا، نحن البشر، نكون قد أمددنا الآلة بالترجمة الصائبة الصحيحة التي ترجمها البشر، لتتعلم منها تلك الآلة. ومن ثم، حين تخطئ تلك الآلة في ترجمة نص ما ترجمة صحيحة مرة فقد تسعى تلك الآلة نفسها لتحسين ترجمتها في المرة التالية وذلك بتقليل نسبة الخطأ الذي تقع فيه.

وتلك الآلة، حتى وإن كانت تقلل من أخطائها في كل مرة، بوتيرة بطيئة قليلة ضئيلة، إلا أنها تتحسن دوماً، في أدائها، لأنها قد صار لديها مخزون ضخم من آلاف، بل من ملايين الأنساق اللغوية المتكررة التي تعمل عليها، وتتعلم منها. والأمر بإيجاز واختصار كما يلي: تلك الآلة حين نوفر لها قدرا كبيرا من النصوص المترجمة ترجمة بشرية، تستطيع الشبكات العصبية الاصطناعية أن تتعلم من تلك الترجمات الصحيحة الرائعة، وأن تنتج بدورها ترجمات صحيحة رائعة كذلك.

وتلك الآلة حين تترجم كلمة ما، أو حين تترجم عبارة ما، فإنها تَعْلم، وتتعلَّم، ما هي تلك الكلمات، وما هي تلك العبارات التي يجب أن توليها اهتماما وعناية [attention] في الترجمة. ثم إن تلك الآلة تظل تفكر [وتتدبر] فيما ترجمته من نصوص حتى ذلك الحين. ومن ثم، تستطيع تلك الشبكة العصبية الاصطناعية أن تنتج ترجمة سلسة مستساغة [fluent].

ولكي نرى مثالا على ذلك من ترجمة الآلة باستخدام الشبكة العصبية الاصطناعية؛ وكيف تكون جودتها، نقرأ الآن قصة (البطتين والسلحفاة)، وهي القصة الواردة أدناه. وهي قصة ترجمناها من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية بخدمة الترجمة العامة التي يوفرها موقع جوجل ترانزليت:

There were two ducks and a turtle living with them in a spring of water، and when the spring of water dried up، the two ducks decided to leave to look for another place where there was water، and they informed the turtle of their departure. The turtle said: “And I cannot live without water، please take me with you.” Then the two ducks said: “But we fly while you crawl، so how will you come with us?”; The two ducks had an idea and said، “We will take you with us، but on the condition that you do not talk to anyone، and do not open your mouth during your journey with us.” The turtle was amazed at first، then she agreed، and told them: “How am I going to go with you?”; One of the ducks brought a wooden stick، and she said to the turtle: “Bite on the middle of it، and we will carry it from both ends with the beak، and so you will come with us.” (Google Translate، February 10، 2021. Arabic source is in the end of this piece.)

ستلاحظ أن القصة أسلوبها سلس يسير. وحيث إن هذا النص قد صيغ ليقرأه الصبية الناشئة، فلنا إذن أن تحسن الترجمة، ونجعلها أكثر يسرا، وأكثر سلاسة، باستعمال مفردات أبسط وعبارات أسهل، في بعض المواضع من هذا النص، فلنا مثلا أن نستعمل كلمة (told)، بدلا من كلمة (informed). ولكن هذه الترجمة، تبقى جيدة، ولا بأس بها، في هذه الحال. ولنا أن نذهب أبعد من ذلك، فعلم الحاسب كيف يصوغ مثل تلك النصوص صياغة سهلة سلسة بسيطة، دون أن نتدخل نحن، لنبسط هذا النص بأنفسنا.

ما أهمية هذا الأمر؟

الترجمة الآلية التي تستعمل التعلم العميق، هي ترجمة اصطلح على تسميتها بمصطلح (الترجمة الآلية العصبية). والتكنولوجيا المستعملة حاليا في الترجمة الآلية العصبية هي تكنولوجيا مناسبة لتلك اللغات التي تتوافر بها نصوص جمة كثيرة ترجمها مترجمون، فصارت تلك النصوص وكأنها قواعد بيانات» تتعلم منها الحواسب كيف تترجم. فالتكنولوجيا، إذن، في مثل هذه الحالات، تستخدم لسد الثغرات، عند الافتقار لبعض الموارد البشرية، أو لبعض المقررات الدراسية.

مثلاً، هذه النصوص المترجمة قد تستعمل لتنجز ترجمة سريعة لنصوص وفقرات، في كتب ومقررات دراسية، من لغة إلى لغة أخرى، أو لتضع تلقائيا تدريبات على الدروس المقرر على الطلبة دراستها، أو لتتيح خدمات يصعب على المعلمين الحصول عليها، ما لم تتوافر لهم تلك التكنولوجيا، أو تلك المواد الدراسية المقررة.

وهذا الأمر قد يساعد في أن يكون لدينا مقررات دراسية متنوعة؛ ويثري فينا معاني التقدير والإعجاب بفئات شتى، من أبناء المجتمعات التي نعيش فيها، حين نتعرف إليهم؛ ونتعلم عن عاداتهم وتاريخهم» ونحن نقرأ لغاتهم، أو نترجم عنها. واكتساب هذا العلم وتلك المعرفة له آثاره المحمودة المشهودة في المجتمع؛ وفي الاقتصاد. وهذا أنسب شيء تعلمه لأبنائنا، صغارا وكبارا.

النص الإنجليزي لقصة “البطتان والسلحفاة” وهي القصة الواردة باللغة العربية في متن المقالة:

كان هناك بطتان وسلحفاة تعيش معهما في عين ماء، وعندما جفت عين الماء، قررت البطتان الرحيل للبحث عن مكان آخر يوجد به ماء فأخبرتا السلحفاة برحيلهما؛ فقالت السلحفاة: ”وأنا لا أستطيع العيش دون الماء، أرجوكم خذوني معكما“، فقالت البطتان: ”ولكننا نطير وأنت تزحفين فكيف ستأتي معنا؟“؛ ففكرت البطتان في فكرة وقالتا: ” سنأخذك معنا ولكن بشرط ألا تتحدثي مع أحد، ولا تفتحي فمكي خلال رحلتك معنا“. استغربت السلحفاة في بادئ الأمر ومن ثم وافقت، وقالت لهما: “كيف سأذهب معكما؟“؛ فأحضرت إحدى البطتين عودا من الخشب، وقالت للسلحفاة: “قومي بالعض على منتصفه، ونحن سوف نقوم بحمله من طرفيه بالمنقار، وهكذا” سوف تأتي معنا .

نُشِرت في التعلم العميق | أضف تعليق

مقالة مُستضافة: دور الذكاء الاصطناعي في التنمية

في هذه المقالة المستضافة، يكتب نموذج لغة GPT آراءه حول دور الذكاء الاصطناعي في التنمية. وكونه نموذج لغة كبير LLM، ظننا أنه من المناسب أن نسمع رأيه في هذا موضوع الساعة هذا.

لم يتم تحرير المقالة بأي شكل ولا حتى تصحيح الأخطاء الإملائية او الاسلوبية، حيث تم نشرها كما هي.

والآن نترككم مع المقالة:


مقالة مُستضافة: دور الذكاء الاصطناعي في التنمية

بـ “محولات”: GPT

I. مقدمة

أ. تعريف الذكاء الاصطناعي (AI) 

الذكاء الاصطناعي (AI) هو فرع من فروع علوم الكمبيوتر يركز على إنشاء آلات ذكية يمكنها التفاعل والتفكير تمامًا مثل البشر. إنه مجال تكنولوجي سريع التطور يتطلع إلى تحقيق أقصى استفادة من موارد ومواهب الآلات لخلق حلول بدرجة عالية من الدقة والموثوقية. الذكاء الاصطناعي هو مفهوم معقد للغاية، مع العديد من التقنيات المختلفة التي يتم استخدامها لحل المشاكل. تتمثل إحدى الطرق التي يتم بها تحقيق ذلك في استخدام خوارزميات وتقنيات تسمح للآلات بتفسير ومعالجة المعلومات والاستدلال عليها من أجل حل المشكلات دون برمجتها صراحة. يركز الذكاء الاصطناعي على تطوير أنظمة الكمبيوتر التي يمكنها حل المشكلات وتفسير البيانات المعقدة والتعلم من التجربة وتحسين نفسها ، تمامًا مثل البشر.

ب. نظرة عامة على دور الذكاء الاصطناعي في التنمية 

يلعب الذكاء الاصطناعي دوراً متزايد الأهمية في التنمية، مما يسمح لنا بمعالجة القضايا العالمية في مجالات مثل الرعاية الصحية والتعليم والاستدامة بشكل أكثر فعالية. يمكن أن يساعد الذكاء الاصطناعي في تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية عن طريق تشخيص ومعالجة الناس بشكل أكثر كفاءة من خلال استخدام تقنيات التعلم الآلي ومعالجة اللغة الطبيعية. في التعليم، يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء برامج تعليمية شخصية، مما يسمح للطلاب باستكشاف مواضيع ومواضيع مختلفة بوتيرة خاصة بهم. بالإضافة إلى ذلك، يساعد الذكاء الاصطناعي في تطوير التقنيات والاستراتيجيات المستدامة، مثل استراتيجيات الصيانة التنبؤية لشبكات الكهرباء، أو خوارزميات للكشف عن التغيرات في المناخ والطقس. وأخيرا، يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة في أتمتة بعض العمليات، مثل البناء، أو الكشف عن الشذوذ في الأنظمة المعقدة. يلعب الذكاء الاصطناعي دورا حاسما في تطوير المجتمعات المستدامة والمنصفة.

II. فوائد الذكاء الاصطناعي في التنمية

أ. الأتمتة

التشغيل الآلي هو واحد من العديد من فوائد استخدام الذكاء الاصطناعي (AI) في عملية التطوير. التشغيل الآلي ينطوي على استبدال العمل اليدوي بالأساليب الآلية، مما يؤدي إلى نتائج أسرع وأكثر دقة، مع الاحتفاظ بنفس مستوى الجودة. يمكن استخدام التشغيل الآلي لإنشاء مهام معقدة ومعقدة ستستغرق وقتا طويلا لحلها يدويا، مثل تطوير البرمجيات المعقدة، أو إعداد أنظمة آلية للمشاريع الكبيرة والمفصلة. يمكن أن يوفر التشغيل الآلي فرق التطوير الوقت والمال ، حيث إن عملية التشغيل الآلي تتضمن عملًا يدويًا أقل بكثير. توفر القدرة على إكمال مهمة أو مشروع كامل تلقائيًا فرق التطوير من الاضطرار إلى تنفيذ مهام مملة ومستهلكة للوقت يدويًا. يمكن أن يساعد التشغيل الآلي أيضًا في تقليل الوقت والجهد المخصصين لخطأ الترميز والتصحيح ، حيث يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتعلم التعرف على مثل هذه الأخطاء والإبلاغ عنها تلقائيًا. بفضل استخدام الذكاء الاصطناعي في التطوير، يمكن لفريق التطوير الاستفادة من الأتمتة وتحقيق كل فوائد توفير الوقت والمال

ب. كفاءة التكلفة

تعتبر فعالية تكلفة تطوير فوائد الذكاء الاصطناعي احتمالًا جذابًا للعديد من الشركات. توفر تقنيات الذكاء الاصطناعي للشركات قدرات التشغيل الآلي والبصيرة في سلوك العملاء ، والتي يمكن أن تزيل جزءًا كبيرًا من تكاليف العمالة وتساعد في إعلام القرارات الاستراتيجية. مع الذكاء الاصطناعي ، يمكن للشركات الحصول على مجموعات بيانات كبيرة وجمعها ومعالجتها وتحليلها بموارد أقل ، وتحرير الموظفين للقيام بمهام أكثر أهمية. بالإضافة إلى ذلك، فإن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على التعلم والتكيف مع مرور الوقت، مما يوفر للمنظمات المزيد من المرونة والقدرة على التغيير. يمكن للشركات أيضًا أن تطمئن إلى أن حلول الذكاء الاصطناعي الخاصة بها آمنة ومطابقة لقوانين خصوصية البيانات، مما يسمح لها باستكشاف استراتيجيات جديدة لإشراك العملاء بثقة لدفع النجاح. في النهاية، تجعل فعالية تكلفة الذكاء الاصطناعي خيارًا جذابًا للشركات التي تتطلع إلى خفض تكاليف العمالة مع توسيع نطاق وصول العملاء.

ج. صنع القرار

صناعة القرار هي واحدة من الفوائد الأكثر أهمية للذكاء الاصطناعي (AI) في التنمية. لا يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على أتمتة المهام اليومية فحسب، بل يمكنه العمل بشكل مستقل عن المدخلات البشرية وصنع القرارات لاتخاذ القرارات والتوقعات. يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل كميات هائلة من البيانات بشكل أسرع وأفضل من البشر، واتخاذ القرارات أو التنبؤات على طول الطريق لدفع الحلول المبتكرة لعملية التنمية. يمكن أن يشمل ذلك تحديد الفرص ومجالات التحسين والتحسين الشامل لعمليات التطوير. مع أتمتة القرارات والتنبؤات بالذكاء الاصطناعي ، يمكن للمنظمات التركيز أكثر على أهداف أعمالها الأساسية ، مما يخلق وفورات كبيرة في التكاليف وفورات في الوقت ،

III. تحديات الذكاء الاصطناعي في التنمية

أ. إمكانية التشريد

يشكل التحول المحتمل لتحديات الذكاء الاصطناعي في التنمية مصدر قلق ملحوظ بشكل متزايد بالنسبة للعديد من البلدان والشركات. تقنية الذكاء الاصطناعي، على الرغم من إمكاناتها في تقديم تقدم مذهل في الأتمتة والكفاءة، تشكل خطرا على استبدال العمال الذين لم يعد بإمكانهم التنافس مع الآلات التي يمكنها القيام بنفس المهام بشكل أسرع وبكلفة أقل. بالإضافة إلى التحول السلبي التأثير الاقتصادي الكبير على أولئك الذين يفقدون وظائفهم بسبب الذكاء الاصطناعي، فإن هذا التشريد لديه أيضًا القدرة على خلق اضطرابات اجتماعية كبيرة حيث قد تحتاج الصناعات بأكملها إلى إعادة الهيكلة من أجل استيعاب صعود تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. من خلال اتخاذ خطوات استباقية الآن لمواجهة هذا التحدي المحتمل، يمكن للبلدان والشركات على حد سواء ضمان مستقبل أكثر إشراقا للجميع.

ب. المراقبة وعدم الخصوصية

التجسس وعدم الخصوصية هما من أهم التحديات المرتبطة بتطوير الذكاء الاصطناعي. يعتمد تطوير الذكاء الاصطناعي بشكل متزايد على الخوارزميات لتحليل البيانات ومراجعتها والتفاعل معها. حيث تتفاعل خوارزميات الذكاء الاصطناعي مع البيانات، لديها القدرة على جمع المعلومات الحساسة، مثل المعلومات الشخصية أو البيانات السرية الأخرى. وبالتالي، في حين أن تكنولوجيا المراقبة قد وبالإضافة إلى ذلك، يجب أن تضمن التطبيقات التي تحترم الخصوصية في الذكاء الاصطناعي أن يتم التعامل مع بيانات المستخدمين بمسؤولية وأن البيانات لا يمكن استخدامها لأغراض ضارة. علاوة على ذلك، يجب على المنظمات اعتماد سياسات وعمليات لضمان حماية بيانات المستخدمين واحترامها. وهذا بدوره يعني أن تطوير الذكاء الاصطناعي يجب أن يتوافق مع القوانين واللوائح المعمول بها بالإضافة إلى الأطر والمعايير الأخلاقية.

ج. العواقب غير المتوقعة

يعتبر تطوير الذكاء الاصطناعي تقدماً علمياً ملحوظاً غير الطريقة التي نتواصل بها ونعمل بها ونتفاعل مع بعضنا البعض. ومع ذلك، مع هذه الآثار الضخمة، فإن العواقب غير المقصودة للذكاء الاصطناعي واسعة النطاق وقد تمثل تحديات في السنوات المقبلة. بادئ ذي بدء، فإن صناعة الذكاء الاصطناعي غير خاضعة للرقابة إلى حد كبير، مما يؤدي إلى التحيز العرضي والمخاطر الأمنية المحتملة. قد يخلق هذا “الغرب البري” غير المقيد وجهة نظر مشوهة حول كيفية إدراكنا للبشر، وبالتالي يطرح معضلات أخلاقية خطيرة. علاوة على ذلك، قد يؤدي إدخال الآلات المتقدمة إلى تعطيل سوق العمل العالمي واستبدال عدد من المناصب الوظيفية التي يعمل بها البشر حاليًا. أخيرًا، تفتقر تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي إلى القدرة على تفسير قراراتها أو رموزها أو منطقها وتعتمد بدلاً من ذلك على القرارات القائمة على البيانات. قد يؤدي هذا النقص في الشفافية إلى خلق سيناريو يترك فيه البشر في الظلام ، غير متأكدين من القرارات التي يتم اتخاذها ولماذا. وقد أدى تطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي إلى عدة عواقب غير مقصودة ، ومع ذلك ، مع تقدم الوقت ، سيتم تنفيذ استراتيجيات لتقليل هذه التحديات المحتملة.

IV. الاستنتاج:

أ. تلخيص دور الذكاء الاصطناعي في التنمية

أصبح الذكاء الاصطناعي (AI) أكثر أهمية في تطوير المجتمع الحديث. يتم استخدام الذكاء الاصطناعي في مجموعة متنوعة من المجالات، بما في ذلك الرعاية الصحية والروبوتات والنقل، لجعل العمليات أكثر كفاءة، والحد من العمل اليدوي والأخطاء، وتوفير رؤى جديدة. يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي للمساعدة في صنع القرار، وخاصة عندما يتعلق الأمر بمهام معقدة وفي الوقت الحقيقي. يمكن أن تساعد الأنظمة القائمة على الذكاء الاصطناعي أيضًا في أتمتة العمليات والتحكم فيها على نطاق واسع، كما يتم استخدامها أيضًا للتحليلات التنبؤية والتعلم الآلي. يحتوي الذكاء الاصطناعي على القدرة على المساعدة في التنمية بطرق متنوعة، من تبسيط العمليات المعقدة إلى جعل المحادثات أكثر فعالية من خلال معالجة اللغة الطبيعية. باختصار، يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا أساسيًا في التنمية، وستستمر أهميته في النمو في المستقبل.

ب. إمكانيات الذكاء الاصطناعي في التنمية في المستقبل

يبدو أن إمكانيات تطوير الذكاء الاصطناعي (AI) في المستقبل غير محدودة. مع تقدم البحوث، فإن إمكانات تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتحسين نوعية حياتنا وتوسيع فهمنا للعالم من حولنا سوف تكون كذلك. لقد أحدثت تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بالفعل ثورة في مجالات مثل الأتمتة والتحليلات والتشخيص والتجارة والنقل، وهذه مجرد البداية. في المستقبل، يمكن أن يساعدنا الذكاء الاصطناعي في اكتساب رؤى جديدة حول تغير المناخ واستكشاف الفضاء وكذلك تحسين الرعاية الصحية والتعليم والاتصالات الشخصية. قد يكون الذكاء الاصطناعي قادرًا حتى على الكشف عن أنواع جديدة من الجرائم الإلكترونية والإرهاب ومنعها. مع استمرار أبحاث الذكاء الاصطناعي في التقدم، من المؤكد أن يجلب لنا فرصًا جديدة مثيرة لتحسين نوعية الحياة في المستقبل القريب.

نُشِرت في مقالات GPT | أضف تعليق

مقالة مُستضافة: أهمية اللغة العربية في صناعة العلاقات العامة والاتصالات

في هذه المقالة المستضافة، يكتب GPT آراءه حول أهمية اللغة العربية ودورها في صناعة العلاقات العامة والاتصالات.

لم يتم تحرير المقالة بأي شكل ولا حتى تصحيح الأخطاء الإملائية او الاسلوبية، حيث تم نشرها كما هي.

نرجو المعذرة على نقص فقرة الختام، إذ أن النموذج “فصل” قبل الانتهاء منها 🙂

تحرير: تمت إضافة الفقرة.

والآن نترككم مع المقالة:


أهمية اللغة العربية في صناعة العلاقات العامة والاتصالات

بـ “محولات”: GPT

مقدمة

أ. تعريف صناعة العلاقات العامة والاتصالات

صناعة العلاقات العامة والاتصالات هي مجال متوسع باستمرار يشمل مهمة إنشاء وبناء وصيانة صورة عامة إيجابية لشركة أو مجموعة أو فرد. يستخدم المهنيون داخل الصناعة مجموعة متنوعة من الأساليب للتواصل مع وسائل الإعلام والجمهور وأصحاب المصلحة ، بما في ذلك استراتيجيات العلاقات العامة المتطورة وتكتيكات التسويق المبتكرة والإعلان الفعال والاتصالات الرقمية. يجب أن يكون لدى خبير العلاقات العامة – الاتصالات الناجح مهارات كتابة لا تشوبها شائبة وفهم جيد للمشهد الإعلامي الحالي والكثير من الإبداع. يجب أن يكونوا قادرين على تفسير البيانات وتحويل الحقائق إلى قصص مقنعة تؤثر على السلوك ، وتخلق المشاركة العامة ، وفي النهاية ، بناء وحماية علامة العميل.

ب. تعريف اللغة العربية

اللغة العربية هي لغة سامية يتحدث بها أكثر من 300 مليون شخص في جميع أنحاء العالم. وهي اللغة الرسمية لـ 22 دولة ، في المقام الأول في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ، وهي واحدة من اللغات الرسمية الست للأمم المتحدة. تكتب اللغة العربية من اليمين إلى اليسار ، وتشمل أبجديتها 28 حرفًا. إنها لغة غنية ذات تقليد طويل من الأدب والموسيقى والشعر والدين. اللغة العربية معروفة بنظامها الفريد من نوعه لترابط الفعل وأشكالها الفعلية المتعددة، والتي تجعل من الصعب تعلمها ولكنها مجزية بمجرد إتقانها.

الجسم

أ. أسباب أهمية اللغة العربية في صناعة العلاقات العامة والاتصالات

1. عدد متزايد من المستهلكين الناطقين بالعربية

أصبحت اللغة العربية بشكل متزايد لغة رئيسية في مجال العلاقات العامة وصناعة الاتصالات بسبب العدد المتزايد من الأشخاص الذين يتحدثون بها. تستخدم اللغة في الاتصالات في جميع أنحاء العالم والتسويق والعلاقات العامة والتواصل متعدد الثقافات وغير ذلك الكثير. وهي مهمة بشكل خاص في المناطق ذات عدد كبير من السكان العرب، بما في ذلك الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وحتى أوروبا والولايات المتحدة. مع تزايد عدد الشركات والمؤسسات التي تسعى إلى التواصل مع هذا السكان، يزداد الطلب على المتواصلين الناطقين باللغة العربية. هذا لا يسمح فقط بنهج أكثر تنوعًا وشمولًا، بل يوفر أيضًا نظرة قيمة على ثقافة وقيم واحتياجات السكان العرب. معرفة كيفية التواصل بفعالية وحساسية باللغة العربية أمر ضروري لأي متخصص في العلاقات العامة أو الاتصالات.

2. توافر محدود للموارد خارج الأسواق الناطقة بالعربية

تعتبر اللغة العربية جزءًا جوهريًا من صناعة العلاقات العامة والاتصالات ، بسبب توافرها المحدود للموارد اللغوية خارج الأسواق الناطقة باللغة العربية. ونتيجة لذلك ، يجب على أولئك الذين يرغبون في التواصل بفعالية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التفكير في استخدام اللغة العربية ، لغة المنطقة. من الإعلام إلى المواقع الإلكترونية ، تصل اللغة العربية إلى الجمهور مع المزيد من الوضوح والصحة من أي لغة أخرى. بالإضافة إلى ذلك، من المرجح أن يستجيب العملاء الناطقون باللغة العربية بشكل إيجابي لرسالة بلغتهم الأم، مما يخلق أصولًا قيمة لمهنيي العلاقات العامة الذين يأملون في الوصول إلى أسواق جديدة. من خلال النداء إلى الجمهور المحلي، يمكن للشركات استخدام اللغة العربية لبناء علاقات مع العملاء وإقامة وجود طويل الأجل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

3. رؤى استراتيجية للثقافة العربية

اللغة العربية هي لغة قوية تستخدم بشكل متزايد في صناعة العلاقات العامة والاتصالات. وذلك لأنها تقدم نظرة ثاقبة على الثقافة العربية، مما يساعد العلاقات العامة والاتصالات المهنيين على فهم أفضل لقيم ومعتقدات أصحاب المصلحة الإقليميين المهمين. على هذا النحو، أصبحت اللغة العربية جزءًا مهمًا من استراتيجيات العلاقات العامة والاتصالات، مما يسمح للشركات باستهداف العملاء وبناء علاقات مع أصحاب المصلحة في دول الشرق الأوسط. من خلال فهم أفضل للثقافة العربية، يمكن للشركات تطوير حملات مخصصة ومستهدفة وبناء روابط أكثر مغزى مع الجمهور المستهدف،

ب. فوائد استخدام اللغة العربية في العلاقات العامة والاتصالات

1. التواصل الأكثر فعالية مع المجتمعات الناطقة بالعربية

التواصل والتفاعل مع المجتمعات الناطقة باللغة العربية أمر حيوي لاستراتيجية العلاقات العامة الناجحة. من خلال استخدام لغة هذه المجتمعات الأم، تكون المنظمات أكثر قدرة على تطوير العلاقات ونقل الرسائل التي تكون دقيقة وصادقة على حد سواء. يوفر استخدام اللغة العربية في العلاقات العامة والاتصالات سياقًا وفهمًا ثقافيًا ضروريًا للنتائج الناجحة. ليس فقط أن هذا الحاجز اللغوي يصبح أقل مشكلة، ولكن المحادثات والرسائل تصبح أكثر أهمية لأعضاء المجتمع، مما يعطيهم سببًا إضافيًا للبقاء مهتمين ومشاركين في المنظمة. علاوة على ذلك، في الأسواق العالمية، فإن القدرة على التواصل بلغة السوق المستهدفة الأم يمكن أن تساعد في بناء الثقة، ونقل المعلومات الدقيقة.

2. زيادة الثقة مع العملاء وأصحاب المصلحة في الأسواق الناطقة بالعربية

تعتبر اللغة العربية لغة مهمة عندما يتعلق الأمر بالعلاقات العامة والاتصالات، وخاصة عند التعامل مع العملاء وأصحاب المصلحة في الأسواق الناطقة باللغة العربية. يخلق استخدام اللغة في الاتصالات المكتوبة واللفظية شعورًا أكبر بالمصداقية والثقة مع العملاء، فضلاً عن زيادة العلاقة مع أصحاب المصلحة. علاوة على ذلك، يساعد استخدام اللغة العربية في تجنب سوء التفسير أو سوء الفهم للغة، مما يضمن توصيل الاتصالات بدقة وأن التوقعات واضحة. بالإضافة إلى ذلك، يسمح استخدام اللغة العربية لمهنيي العلاقات العامة والاتصالات بنقل رسالتهم بطريقة أكثر راحة وعرفية للعملاء وأصحاب المصلحة، مما يمكن أن يبني علاقات أقوى ويزيد من ولاء العلامة التجارية.

3. فرصة لإظهار الفهم الثقافي والتقدير

اللغة العربية هي لغة جميلة ونابضة بالحياة يستخدمها الملايين من الناس في جميع أنحاء العالم. الاستفادة منها في العلاقات العامة والتواصل لها العديد من المزايا. واحدة من أهم الفوائد هي أنها توفر فرصة لبناء التفاهم الثقافي والتقدير. استخدام العربية في التواصل يسمح للرسائل بالوصول إلى مجموعة سكانية أوسع بكثير من الناس، مما يساعد على خلق جسور بين الثقافات المختلفة. يمكن أن يساعد هذا في تعزيز القبول والإدماج، وفي الوقت نفسه يساعد الشركات على الوصول إلى قاعدة عملاء أكثر تنوعًا وأكبر.

الاستنتاج

1. ملخص أهمية اللغة العربية في صناعة العلاقات العامة والاتصالات

تعتبر اللغة العربية لغة أساسية في مجال العلاقات العامة وصناعة الاتصالات. وهي لغة رئيسية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وغيرها من المناطق ويتحدث بها أكثر من 400 مليون شخص في جميع أنحاء العالم. ونتيجة لذلك، يمكن أن يساعد فهم اللغة واستخدامها بشكل جيد المنظمات على التواصل بشكل فعال وبناء علاقات مع جمهورها المستهدف وأصحاب المصلحة في المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، مع تزايد ظهور العصر الرقمي، من الضروري إنشاء محتوى محلي موحد ومتماسك للمساعدة في بناء المصداقية والحصول على الثقة للعلامات التجارية.

نُشِرت في مقالات GPT | أضف تعليق

ما هو المصحح الإملائي؟

المدققات أو المصححات الإملائية موجودة منذ عقود ، وقطعت شوطًا طويلاً منذ إنشائها في الستينيات. المدقق الإملائي هو أداة برمجية تقوم بفحص النص المكتوب بحثًا عن الأخطاء الإملائية والنحوية. غالبًا ما يتم تضمينه في برامج معالجة الكلمات ، ولكن يمكن أيضًا إضافته كإضافة أو مكون إضافي.

تم تطوير أول مدقق إملائي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) بواسطة Les Earnest كجزء من الأداة الأولى للتعرف على النص المكتوب بخط اليد. واستخدم المدقق هذا قائمة تضم 10000 كلمة إنجليزية شائعة. في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي ، أصبحت المدققات الإملائية أكثر شيوعًا مع انتشار أجهزة الكمبيوتر الشخصية ، مثل برامج معالجة الكلمات مثل Microsoft Word و WordPerfect التي تضمنت أدوات التدقيق الإملائي المضمنة.

في أواخر التسعينيات وأوائل القرن الحادي والعشرين ، أصبحت المدققات الإملائية متاحة أيضًا في متصفحات الويب. ستقوم هذه تلقائيًا بالتدقيق الإملائي للنص الذي تم إدخاله في نماذج الويب وتمييز أي أخطاء.

بالإضافة إلى المدققات الإملائية للأغراض العامة ، هناك أيضًا مدقق إملائي متخصص متاح لأغراض محددة ، مثل المصطلحات الطبية والمصطلحات القانونية والمصطلحات الفنية. تعمل معظم المدققات الإملائية من خلال مقارنة الكلمات الموجودة في النص بقاموس الكلمات التي تم تهجئتها بشكل صحيح. إذا لم يتم العثور على كلمة في القاموس ، فسيتم تمييزها كخطأ محتمل.

تتوفر المدققات الإملائية الآن للغات غير الإنجليزية أيضًا ، والتي غالبًا ما تتضمن ميزات إضافية مثل التدقيق النحوي والقواميس الخاصة باللغة. بعض أدوات التدقيق الإملائي حساسة للسياق ، مما يعني أنها تأخذ بعين الاعتبار السياق الذي تستخدم فيه الكلمة. يمكن أن يكون هذا مفيدًا في اكتشاف الأخطاء الإملائية التي قد لا يكتشفها المدقق الإملائي التقليدي.

تعد المدققات الإملائية أداة أساسية لأي شخص يعمل مع نص مكتوب ، سواء في معالج الكلمات أو مستعرض الويب أو البرامج المتخصصة. يمكنهم المساعدة في اكتشاف الأخطاء الإملائية والنحوية ، وتحسين الجودة الشاملة ووضوح الاتصال الكتابي.

في الختام، ندعوك لزيارة موقعنا الإلكتروني وتجربة المُصحِّح العربي الإملائي بنفسك. مع الخوارزميات المتقدمة والقاموس الواسع للغة الفصحى الحديثة، يُعد المُصحِّح العربي أداة لا تقدر بثمن لأي شخص يتطلع إلى تحسين مهاراته في اللغة العربية المكتوبة. سواء كنت طالبًا أو محترفًا أو ببساطة شخصًا يريد تحسين اتصالاته الكتابية ، يمكن أن يساعدك المُصحِّح في تحقيق أهدافك. جربه بنفسك ولاحظ الفرق الذي يمكن أن يحدثه في كتاباتك.

نُشِرت في مفاهيم | أضف تعليق

انطباعات حول مؤتمر معالجة اللغات الطبيعية EMNLP

كان من دواعي سرورنا أمس المشاركة في مساحة تويتر لمناقشة مؤتمر EMNLP ، الذي عقد في أبو ظبي ، الإمارات العربية المتحدة. استضافت المكالمة الدكتورة سارة الحمود ووعد الشمري ، وضمت المتحدثين الضيوف الدكتور عارف العويشق ، والدكتور صقر الخريف ، والدكتور جاي العمار ، والبروفيسور وليد مجدي.

كان الموضوع الرئيسي للدعوة هو مناقشة التطورات والابتكارات في مجال معالجة اللغة الطبيعية (NLP). لقد سمعنا من الخبراء عن أحدث وأروع ما في مجال معالجة اللغات الطبيعية، بما في ذلك المحولات مثل BERT و GPT3 ، والتي أحدثت ثورة في هذا المجال.

قدمت مساحة Twitter رؤى قيمة حول أحدث الاتجاهات والتطورات في مجال معالجة اللغة الطبيعية والذكاء الاصطناعي. شارك المتحدثون الضيوف ، وهم قادة في مجالات تخصصهم ، خبراتهم وخبراتهم ، مما يجعلها مورداً قيماً للمهتمين بالبقاء على اطلاع بأحدث التطورات في هذا المجال. كان مؤتمر EMNLP و NLP في أبو ظبي أيضًا موضوعًا رئيسيًا للمناقشة ، حيث قدم للحضور نظرة عامة شاملة عن الحدث وأحدث التطورات في هذا المجال.

وكان من أبرز ما في المكالمة عندما انضم السيد معتز الخطيب، مطور المصحح العربي الإملائي، وطرح سؤالين محفزين للتفكير حول معالجة اللغات الطبيعية ونماذج اللغة. أجاب أعضاء اللجنة على الأسئلة بالتفصيل ، مع التركيز بشكل خاص على السؤال الثاني ، الذي طرح سؤالاً عن دور معالجة اللغة الطبيعية الإحصائية في نجاح النماذج القائمة على التعلم الآلي.

وخلصت اللجنة إلى أنه في حين أن النماذج اللغوية الكبيرة قد ساهمت بالتأكيد في تبني وانتشار البرمجة اللغوية العصبية على نطاق واسع من خلال سهولة تدريبها وصقلها ، فمن المهم أيضًا إتقان المهارات والإجراءات المطلوبة لبناء نماذج لغوية من البداية. هذا صحيح بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بتقييم نماذج اللغة العربية الحالية ، والتي لا يزال لديها مجال للتحسين من أجل اعتمادها على نطاق واسع واستخدامها في التطبيقات العملية.

بشكل عام ، كانت المكالمة الجماعية فرصة ثمينة للتعلم من الخبراء الرائدين في مجال معالجة اللغات الطبيعية والمشاركة معهم. نتطلع إلى رؤية التقدم المستمر والابتكار في هذا المجال المثير في السنوات القادمة.

نُشِرت في مساحات تويتر | أضف تعليق

ملخص لقاء أصحاب المشاريع الناشئة – 11/12/2022

ديكي بوش انقطع عن الانترنت لمدة سبع ايام الفترة الماضية وخرج بدروس عدّة منها 

التفكير وفق نمط الوفرة والندرة 

استثمر في المصادر والمجالات التي تملك عليها نفوذ و يمكنك أن تتحكم في نتيجتها …. 

هذا ما بدأ به يونس بن عمارة Younes Ben Amaraصاحب المبادرة لهذه اللقاءات الرائعة قبل أن يبدأ النقاش حول طرق التسويق للمشاريع ومناقشة المشاكل حول المنصات الإعلانية التي عليها شبهات تجسس و احتيال مالي وإغلاق حسابات للمستخدمين وعدم شفافية في النتائج.

 كعادة أي لقاء ثري ومفيد يجب أن يكون هناك تساؤل يحير أي صاحب مشروع ،بدأ في هذا التساؤل عماد الساعاتي Dr.Emad saaty الذي يعمل في مجال التسويق الرقمي وهو “كيف أطلق حملة إعلانية ناجحة “

  حنان خشان Hanan Khashan المختصة بالتسويق الرقمي والنمو للشركات اجابة على هذا السؤال بطريقة مميزة وتدل على خبرة ومعرفة كبيرة في مجالها، حيث أفادتنا أنه قبل أن تطلق اي حملة إعلانية مهم جداً أن تعرف من هو جمهورك المستهدف ، تهتم بتحسين تجربة المستخدم للمتجر وأيضا لا يهم أن يكون التصميم عالي الجودة حتى يجلب لك نتائج عالية ،بل أحياناً التصميم البسيط له عائد أكبر طالما أنك تعرف من هو جمهورك وما هي اهتماماته. واهم مقياس يجب أن تهتم به هو معدل تكرار الشراء بعد إطلاق الحملة فهذا يعني أنه لديك عملاء مهتمة بمنتجك أو خدمتك.

وبعد هذه الإجابة بدأ الحوار يدور حول ظاهرة ومشاكل المنصات الإعلانية واحتكارها لبيانات كثيرة وعدم الشفافية والتي تزعج الكثير ومنهم يونس بن عمارة، الذي لديه وجهة نظر بأنه يجب على أي مشروع أن يجد بديلا عن هذه المنصات التي تعتمد سياسة الاحتكار وعدم الوضوح.

وبما أن هذه المساحة لتبادل الخبرات والمعرفة التجارب ، طرح السيد عامر فكرة بديلة عن المنصات الإعلانية بأدوات رقمية تعمل وفق الذكاء الاصطناعي وأيضا شارك معتز الخطيب مؤسس ومطور المصحح الإملائي بشركات بديلة مثل SmartAd Server وغيرها حيث انها لها سمعة جيدة في المجال .

يونس أيضا طرح منصة بديلة عربية وهي ArabyAds التي نأمل جميعاً أن يكتب لها التطور والنجاح دوماً ،من هذا المنبر ندعو احد اصحاب الرأي القرار في هذه الشركة بالمشاركة في مساحات يونس لتعم الفائدة للوطن العربي.

 نرجو أن يكون ملخص اللقاء مفيد لك ونذكرك بالمشاركة في المساحة يوم الاحد الساعة 9 بتوقيت مكة على حساب يونس بن عمارة في تويتر.

رابط المساحة للاستزادة: https://twitter.com/i/spaces/1lPKqBDpNrmGb

نُشِرت في Uncategorized, مساحات تويتر | أضف تعليق

ملخص لقاء روّاد الأعمال الثاني

قبل انعقاد لقاء رواد الأعمال الثالث إليك ما تم مناقشته في اللقاء الماضي

ليس كأس العالم هو الحدث الرسمي الحالي بل هناك  لقاء رواد الأعمال العرب الذي ينظمه المبدع يونس بن عمارة بواسطة مساحة صوتية على تويتر في حسابه الشخصي وهدف هذه اللقاءات مساعدة الشركات الناشئة وصناع المحتوى والمطورين في التوصل للحلول وعمل شراكات بينهم في القطاعات المختلفة.

وقبل أن نخبركم عن أهم ما جاء في اللقاء الماضي  نود أن نذكركم بأن الجِلسة الثالثة  ستعقد  بمشيئة الله يوم الأحد بتاريخ 4 كانون الأول 2022 سجلوا هذا الموعد في ضمن مواعيدكم  أو اي مكان  يسهل عليكم تذكر هذا الموعد المهم.

المحور الرئيس الذي دار حوله النقاش هو “البناء علناً” والمحور الثاني الذي نال الاهتمام هو كيف يحصل كاتب المحتوى على أفكار لكتابة مقالاته وتدويناته، وكيف يمكنه أن يشارك تجاربه مع الجَمهور. وسنتناول كلا المحورين بشيء من التفصيل.

حيث أشار الاستاذ يونس بن عمارة Younes Ben Amara   إلى أهمية موقع كورا كمصدر لمن يريد استلهام الأفكار ومعرفة تجارِب الآخرين، سواء بالنسخة العربية او الإنجليزية وهذا رابط موقعهم (Quora بالعربية https://ar.quora.com ).

حيث وفر الموقع، المؤسس من قِبل ديانجلو وتشيفر، مكاناً يمكن للناس مشاركة معرفتهم وتجاربهم مع الآخرين. واعتقدا أنه بتمكين المستخدمين من طرح وإجابة الأسئلة، يمكنهم إنشاء منصة تتيح للناس التعلم من بعضهم البعض وتوسيع معرفتهم.

جاء هذا التوضيح من يونس تعقيباً على ما قالته مديرة ومؤسس موقع @istakteb فاطمة حداد Fatema Haddad بأن الناس لا تحب مشاركة أخطائها وعثراتها ، التي سماها صانع المحتوى والمسوق الرقمي عماد الساعاتي بمحتوى ” قبل و بعد ” وهذه إستراتيجية يتبعها معظم المسوقين الأجانب وتجلب لهم تفاعل وعائد مالي ممتاز.

وأضاف كاتب المحتوى طارق ناصر، أن الناس في الأساس تخاف مشاركة تجاربها لاعتقادها أنها تجارِب سخيفة وغير مهمة للآخرين ،علماً أن هناك أشخاصاً تريد معرفة وقراءة هذه التجارِب لأنها تساعدها في تصحيح مسارها في المجال .

ثم بدأ مسار الحوار يتحول بإتجاه كيف نشارك المعرفة والتجارب قبل التعمق في البناء علناً، وهنا أفادنا يونس بطريقة رائعه وعملية خاصةً لمن يعاني كَثرة الاسئلة في الخاص كما يعاني الأستاذ خالد رباح، مؤسس “زول بزنس” في حسابه على تويتر المهتم بتصميم الأعمال وتصميم تجرِبة المستخدم، وقال بأن هناك آلاف الرسائل في الخاص تحتاج إجابات لساعات طويلة وهذا يعدّ مرهقاً ولا يمكن اجابة الجميع، فالطريقة المثالية لمشاركة المعرفة حسب ما قال الاستاذ يونس هي أن تجمع هذه الاسئلة وتجيب عليها في العام، إما في مقال أو بودكاست أو فيديو أو على حساباتك في وسائل التواصل الإجتماعي، دون ذكر تفاصيل السؤال الذي تم طرحه على الخاص وإذا احتاج إجابة أكثر تفصيلاً لا مانع من تحويلها لاستشارة مدفوعة وهذا حق شرعي لأي شخص يمتلك المعرفة والخبرة في مجاله.

نأتي الآن لموضوع كيف تبني مشروعك الريادي في العلن الذي يُطلق عليه مصطلح ” البناء علناً ” ولماذا هو مهم.

البناء علناً هو أن تشارك خطوات عملك لمشروعك الذي تريد تطويره أو اي شيء آخر مع من تعرفهم أو من يتابعونك في حسابك ومن فوائدها المحافظة على الاستمرارية وتجميع المهتمين بما تفعله وهذا يعني بناء جَمهور مهتم ويمكن الاستفادة منهم في تجرِبة ما تفعله. في نشرة يونس البريدية تفاصيل أكثر ويمكنك القراءة اكثر عن هذا المصطلح بالرجوع إلى الرابط  لماذا إن لم تنتهج نهج البناء علنًا فأنت تضيع وقتك في هذا العصر؟

ومن الأفكار التي طرحها المشاركون في اللقاء حول استراتيجيات البناء علناً، إجابةً على مداخلة من المبرمج معتز الخطيب مؤسس ومطور أداة المصحح الإملائي العربي، طرح خالد رباح مؤسس زول بزنس، أهم الاستراتيجيات التي يجب ألّا يغفل عنها أي شخص يريد البناء علناً وهي :

  • بناء قائمة عملاء أو جَمهور مهتم بما تفعل
  • فكر فيما إذا كان منتجك يحل هذه المشكلة 
  • اطرح الحلول لجمهورك دون ذكر ما حلك المباشر أو فكرتك
  • أطلق منتجك الذي يحل المشكلة وأعط فرصة لهذا الجَمهور بتجربته
  • كن مستعداً وسريعاً في تعديل اقتراحات المستخدمين الذين جربوا، لأن هناك منافسون سيوفرون الحل قبلك إذا لم تكن سريعاً

وأضاف المسوق عماد الساعاتي بأن البناء علناً يعني مشاركة الاستراتيجيات وليس التكتيك بمعنى أن تشارك الخطوط العريضة حول مشروعك وليس التفاصيل التقنية التي تعمل عليها.

وكان هذا اللقاء مفيداً وملهماً  لكل من لديه فكرة مشروع أو فكرة مبتكرة.

قبل نهاية اللقاء شارك مشعل الفيصل مؤسس شجرة التقنية TreeTech -. المختصين بتقديم الحلول والاستشارات الفنية المتعلقة بأنظمة الشبكات والسيرفرات والكابلات والأنظمة الأمنية، بأن هناك مَعْرِض أعمال مهم اسمه ( ليب @LEAPandInnovate ) يساعد الشركات الناشئة طرح خدمتها وسيتم تنظيمه في الرياض بتاريخ 6 – 9 فبراير, 2023 .

ارجو ان يكون هذا الملخص مفيد لكم وأذكركم بموعد اللقاء الثالث يوم الأحد بتاريخ 4 كانون الأول في تمام الساعة التاسعة مساءً في حساب يونس بن عمارة على تويتر https://twitter.com/YounesTalkDZ.

نُشِرت في Uncategorized, مساحات تويتر | أضف تعليق

ملخص لقاء رواد الاعمال العرب مع الاستاذ يونس بن عمارة

في لقاء رواد الأعمال العرب الذي نظمه رائد المحتوى والمترجم يونس بن عمارة ، حظي المدقق العربي الإملائي بفرصة التعريف بخدماته و أدواته لتحسين مستوى وجودة المحتوى باللغة العربية.

حيث جاء اللقاء لتشارك الخبرات المعرفية والعملية وإيجاد الحلول، التي تهم رائد الأعمال العربي وأيضا بهدف التعاون المشترك في المستقبل.

تم تنظيم اللقاء في مساحة صوتية مسجلة على منصة تويتر أدارها المبدع يونس بن عمارة.

وإليكم ملخص ما دار في هذه المساحة من أفكار و حلول :

في بداية اللقاء تحدث المطور والمبرمج معتز الخطيب، المؤسس لموقع المدقق العربي الإملائي، عن الفجوة التي منها فكر في ضرورة وجود مدقق إملائي آلي لتصحيح الأخطاء الإملائية، مما يساعد في انتشار المحتوى العربي، الخالي من الأخطاء الإملائية وبذلك يزيل عن المستخدم أو صانع أو كاتب المحتوى هم التفكير في الأخطاء الإملائية ونشر محتوى بجودة عالية.

مما ايضاً تم التطرق له والتركيز عليه في هذا اللقاء هو الفجوة بين رواد الأعمال مع المطورين وعدم وجود تعاون مشترك.

وهذا له عدة أسباب حسب المشاركين :

١- انطواء المطورين وعدم التفرغ لعمل مشروعات جانبية لنفع المجتمع

٢- معظم الداعمين لبرامج SaaS  يريدون عائد مالي سريع وعالي

٣- عدم التسويق الشخصي والبناء علناً يحرم هذه المشروعات من رؤية النور والاستمرار

وغيرها من الأسباب ، ولكن هذا اللقاء ليس فقط لتسليط الضوء على المشاكل بل جاء ايضاً لنشر الايجابية و بث روح التعاون وإيجاد الحلول في المستقبل.

من الحلول المميزة التي طرحتها الأستاذة فاطمة حداد الشريك والمؤسس لوكالة استكتب ضرورة مشاركة المبرمج والمطور المعرفةَ في مجاله، ليزيد من الوعي الذي له اثر إيجابي في زيادة القيمة المعرفية لزملائه والمحتوى العربي كليًّا.

واتفق أغلب المشاركين وكان من بينهم مؤسس دار بسمة للنشر الإلكتروني في الجَلسة على ضرورة بناء مجتمع مهتم لتعزيز توفر المعلومات والبيانات لسهولة بناء برامج تزيد من الإنتاجية بكل المجالات.

وركز الأستاذ يونس الرائد في المجال انطلاقًا من تجارِب كثيرة من أهمها حالياً  مجتمع @رديف، أنه لا بد من التسويق بالمحتوى بكافة أشكاله وأيضا ضرورة وجود منصة للتسويق بالعمولة للمبرمجين والمؤثرين بحيث تعم الفائدة لكافة الأطراف.

وفي ختام اللقاء الذي أسعدنا بها يونس و حصل فيها على لقب جميل من مؤسس المدقق الإملائي العربي بأنه (زارع للأفكار بدل الأشجار )  و تم الاتفاق على ضرورة عقد مثل هذه الجلسات بشكل نصف شهري بعون الحي القيوم

وفيما يلي رابط اللقاء: لقاء رواد الأعمال على تويتر

نُشِرت في Uncategorized, مساحات تويتر | أضف تعليق

تاريخ معالجة اللغات الطبيعية

تعود جذور معالجة اللغة الطبيعية إلى الخمسينيات. حيث نشر آلان تورينج في عام 1950 مقالًا بعنوان “ماكينات الحوسبة والذكاء” والذي اقترح ما يسمى الآن باختبار تورينج كمعيار للذكاء ، وهو مهمة تتضمن التفسير الآلي وتوليد اللغة الطبيعية ، ولكن في ذلك الوقت لم يتم توضيحها كمشكلة منفصلة عن الذكاء الاصطناعي.

ومر تطور معالجة اللغات الطبيعية بثلاث مراحل نلخصها كما يلي:

معالجة اللغات الطبيعية الرمزية (الخمسينيات وأوائل التسعينيات)

تم تلخيص فرضية معالجة اللغات الطبيعية الرمزية بشكل جيد من خلال تجربة الغرفة الصينية لجون سيرل: عند إعطاء الكمبيوتر مجموعة من القواعد (على سبيل المثال ، كتاب تفسير العبارات الشائعة باللغة الصينية ، مع أسئلة وإجاباتها) ، يحاكي الكمبيوتر فهم اللغة الطبيعية (أو مهام معالجة اللغات الطبيعية الأخرى) من خلال تطبيق تلك القواعد على البيانات التي تُقدّم له.

  • الخمسينيات: تضمنت تجربة جورج تاون في عام 1954 ترجمة آلية بالكامل لأكثر من ستين جملة روسية إلى الإنجليزية. ادعى المؤلفون أنه في غضون ثلاث أو خمس سنوات ، ستكون الترجمة الآلية مشكلة محلولة. ومع ذلك ، كان التقدم الحقيقي أبطأ بكثير ، وبعد تقرير ALPAC في عام 1966 ، والذي وجد أن البحث الذي دام عشر سنوات قد فشل في تلبية التوقعات ، انخفض تمويل الترجمة الآلية بشكل كبير. تم إجراء القليل من البحث الإضافي في الترجمة الآلية حتى أواخر الثمانينيات عندما تم تطوير أول أنظمة ترجمة آلية إحصائية.
  • الستينيات: بعض أنظمة معالجة اللغة الطبيعية الناجحة التي تم تطويرها في الستينيات هي SHRDLU ، وهو نظام لغة طبيعية يعمل في “عوالم الكتل” المقيدة بمفردات محدودة ، و ELIZA ، وهي محاكاة لطبيب نفسي روجيري (أي مدرسة العلاج المتمركز حول الشخص) ، كتبها جوزيف وايزنباوم بين عامي 1964 و 1966. حيث قدمت إليزا أحيانًا تفاعلًا شبيهًا بالإنسان بشكل مذهل وذلك دون استخدام أي معلومات تقريبًا عن الفكر أو المشاعر الإنسانية. لكن عندما يتجاوز المريض المفترض قاعدة المعرفة الصغيرة جدًا ، فقد تتغير اجابة النظام وتقدم إليزا في هذه الحالة استجابة عامة ، على سبيل المثال ، الرد على “رأسي يؤلمني” بعبارة “لماذا تقول أن رأسك يؤلمك؟”.
  • السبعينيات: خلال السبعينيات ، بدأ العديد من المبرمجين بكتابة “الأنطولوجيا المفاهيمية” ، والتي نظمت معلومات العالم الحقيقي في بيانات مفهومة بواسطة الكمبيوتر. من الأمثلة على ذلك أنظمة Margie وSAM وPAM من تطوير روجر شانك وريتشارد كولنجفورد وروبرت ولنسكي على الترتيب خلال عقد السبعينيات. وخلال هذه الفترة أيضاً ، تمت كتابة العديد من أولى برامج الدردشة الآلية (على سبيل المثال PARRY).
  • الثمانينيات: تمثل الثمانينيات وأوائل التسعينيات من القرن الماضي ذروة الأساليب الرمزية في مجال المعالجة اللغوية الطبيعية. تضمنت مجالات التركيز في ذلك الوقت البحث حول التحليل القائم على القواعد (على سبيل المثال ، تطوير HPSG كتفعيل حسابي للقواعد التوليدية) ، المورفولوجيا (على سبيل المثال ، مورفولوجيا ذات المستويين) ، علم الدلالات (على سبيل المثال ، خوارزمية ليسك) ومجالات أخرى من فهم اللغة الطبيعية (على سبيل المثال ، في نظرية البنية البلاغية). استمرت مجالات البحث الأخرى ، على سبيل المثال تطوير chatterbots مع Racter و Jabberwacky. كان التطور المهم (الذي أدى في النهاية إلى التحول الإحصائي في التسعينيات) هو الأهمية المتزايدة للتقييم الكمي في هذه الفترة.

المعالجة اللغوية الطبيعية الإحصائية (التسعينيات – 2010)

حتى بداية الثمانينيات ، كانت معظم أنظمة معالجة اللغة الطبيعية تعتمد على مجموعات معقدة من القواعد المكتوبة بخط اليد. ومع ذلك ، بدءًا من أواخر الثمانينيات ، كانت هناك ثورة في معالجة اللغة الطبيعية مع إدخال خوارزميات التعلم الآلي لمعالجة اللغة. كان هذا بسبب الزيادة المطردة في قوة الحوسبة والتقليل التدريجي لهيمنة نظريات تشومسكي في علم اللغة (مثل القواعد التحويلية) ، التي أدت أسسها النظرية إلى تثبيط هذا النوع من لسانيات المتون الذي يقوم عليه نهج التعلم الآلي لمعالجة اللغة.

  • التسعينيات: حدثت العديد من النجاحات المبكرة الملحوظة في الأساليب الإحصائية في البرمجة اللغوية العصبية في مجال الترجمة الآلية ، ويرجع ذلك بشكل خاص إلى العمل في IBM Research. كانت هذه الأنظمة قادرة على الاستفادة من مجموعة النصوص متعددة اللغات الحالية التي أصدرها البرلمان الكندي والاتحاد الأوروبي نتيجة للقوانين التي تدعو إلى ترجمة جميع الإجراءات الحكومية إلى جميع اللغات الرسمية للأنظمة الحكومية المقابلة . ومع ذلك ، اعتمدت معظم الأنظمة الأخرى على الشركات التي تم تطويرها خصيصًا للمهام التي تنفذها هذه الأنظمة ، والتي كانت (ولا تزال في كثير من الأحيان) قيدًا رئيسيًا في نجاح هذه الأنظمة. نتيجة لذلك ، تم إجراء قدر كبير من البحث في أساليب التعلم بشكل أكثر فعالية من كميات محدودة من البيانات.
  • العقد الأول من القرن الحادي والعشرين: مع نمو الويب ، أصبحت كميات متزايدة من بيانات اللغة الخام (الغير موسومة) متاحة منذ منتصف التسعينيات. وبالتالي ، فقد ركزت الأبحاث بشكل متزايد على خوارزميات التعلم غير الخاضعة للإشراف أو شبه المُشرَف عليها. يمكن أن تتعلم هذه الخوارزميات من البيانات التي لم يتم وسمها يدويًا بالإجابات المطلوبة أو باستخدام مجموعة من البيانات الموسومة وغير الموسومة. بشكل عام ، هذه المهمة أصعب بكثير من التعلم الخاضع للإشراف ، وعادة ما تنتج نتائج أقل دقة لكمية معينة من بيانات الإدخال. ومع ذلك ، هناك قدر هائل من البيانات غير الموسومة المتاحة (بما في ذلك ، من بين أشياء أخرى ، المحتوى الكامل لشبكة الويب العالمية) ، والتي يمكن أن تعوض غالبًا عن النتائج الأقل جودة إذا كانت الخوارزمية المستخدمة ذات تعقيد زمني منخفض بما يكفي يكون عمليا.

المعالجة اللغوية الطبيعية العصبية (الوقت الحاضر)

في عام 2010 ، أصبحت أساليب التعلم التمثيلي والتعلم الآلي على غرار الشبكة العصبية العميقة منتشرة على نطاق واسع في معالجة اللغة الطبيعية ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى سلسلة من النتائج التي تظهر أن مثل هذه التقنيات يمكن أن تحقق نتائج متطورة في العديد من مهام اللغة الطبيعية ، على سبيل المثال في نمذجة اللغة والتحليل وغيرها الكثير. هذا مهم بشكل متزايد في الطب والرعاية الصحية ، حيث يتم استخدام البرمجة اللغوية العصبية لتحليل الملاحظات والنصوص في السجلات الصحية الإلكترونية التي قد يتعذر الوصول إليها للدراسة عند السعي لتحسين الرعاية.

المراجع:

Wikipedia contributors. “Natural language processing.” Wikipedia, The Free Encyclopedia. Wikipedia, The Free Encyclopedia, 9 Aug. 2021. Web. 11 Aug. 2021.

نُشِرت في مفاهيم | أضف تعليق

مرحباً بكم!

أهلا وسهلاً بكم إلى مدونة مشروع المدقق الإملائي العربي!

نُشِرت في Uncategorized | أضف تعليق